الخبيث

  • ثقافة

    الرازقية الإلهية ونظام الأسباب

    تسأل: إذا كان الخبيث مغضوباً عليه عند الله، والطيب مرضياً لديه تعالى، فلماذا ينجح الخبيث في هذه الحياة، وينعم بالجاه والثّراء، ويرسب الطيّب، ولا يكاد يتحقّق له مطلب، حتى قال من قال: «هذا الذي ترك الأوهام حائرة»؟ الجواب: إن للحياة…

زر الذهاب إلى الأعلى